اللهم انصر اخواننا المجهدين فى كل مكان وفوق كل ارض وتحت كل سماء
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اللهم انصر اخواننا المجهدين فى كل مكان وفوق كل ارض وتحت كل سماء
اللهم انصر اخواننا المجهدين فى كل مكان وفوق كل ارض وتحت كل سماء
من طرف محمد ابو الحمد اليوم في 6:36 pmمفكرة الإسلام: أكد الأمين العام لهيئة علماء المسلمين في العراق الشيخ حارث الضاري أن المقاومة العراقية تستعيد قوتها، ويزداد نشاطها يوما بعد يوم.
وتوقع أن تصل في غضون أشهر قليلة إلى المستوى الذي كانت عليه قبل ظهور مجالس الصحوات التي أنشأها الاحتلال الأمريكي بتعاون مع بعض العشائر العراقية.
واعترف الشيخ الضاري أن هذه الصحوات أسهمت في تعطيل عمل المقاومة، غير أن مقاتليها في نظره انتهى بهم المطاف إلى التخلي عنهم من قبل الاحتلال وإهمالهم من لدن الحكومة العراقية, وفقا للجزيرة نت.
انتقاد الاتفاقية الأمنية
وأضاف الضاري: ن الاقتتال الطائفي لن يعود إلى العراق، مشيرا إلى "أنه لم يكن في الواقع اقتتالا مذهبيا بين السنة والشيعة، بل كان في حقيقته اقتتالا سياسيا وفتنة تقف وراءها الأطراف السياسية الحاكمة", على حد وصفه.
وانتقد الضاري الاتفاقية الأمنية التي تنوي الحكومة العراقية توقيعها مع الأمريكيين، موضحا أن هذه الاتفاقية تتعدى الجانب الأمني إلى جوانب سياسية واقتصادية وثقافية واجتماعية، وستجعل الولايات المتحدة "تشارك في تدبير كل هذه الجوانب وتكون الشريك المهيمن".
وبخصوص الحملات التي يتعرض لها مؤخرا "المسيحيون" في مدينة الموصل وشمال العراق عامة، أكد الضاري أن الاستخبارات الكردية هي التي تقف وراء ذلك بهدف تهجير "المسيحيين" من الموصل وأطرافها إلى القرى "المسيحية" المحاذية لإقليم كردستان.
وأضاف أن الغرض من هذه الحملة هي أن يتجمع المهجرون هناك و"يكونوا كتلة بشرية مع غيرهم مناسبة لتدخل الانتخابات البلدية في محافظة الموصل وتصوت إلى جانب المؤيدين للأحزاب الكردية.
من طرف محمد ابو الحمد اليوم في 6:36 pmمفكرة الإسلام: أكد الأمين العام لهيئة علماء المسلمين في العراق الشيخ حارث الضاري أن المقاومة العراقية تستعيد قوتها، ويزداد نشاطها يوما بعد يوم.
وتوقع أن تصل في غضون أشهر قليلة إلى المستوى الذي كانت عليه قبل ظهور مجالس الصحوات التي أنشأها الاحتلال الأمريكي بتعاون مع بعض العشائر العراقية.
واعترف الشيخ الضاري أن هذه الصحوات أسهمت في تعطيل عمل المقاومة، غير أن مقاتليها في نظره انتهى بهم المطاف إلى التخلي عنهم من قبل الاحتلال وإهمالهم من لدن الحكومة العراقية, وفقا للجزيرة نت.
انتقاد الاتفاقية الأمنية
وأضاف الضاري: ن الاقتتال الطائفي لن يعود إلى العراق، مشيرا إلى "أنه لم يكن في الواقع اقتتالا مذهبيا بين السنة والشيعة، بل كان في حقيقته اقتتالا سياسيا وفتنة تقف وراءها الأطراف السياسية الحاكمة", على حد وصفه.
وانتقد الضاري الاتفاقية الأمنية التي تنوي الحكومة العراقية توقيعها مع الأمريكيين، موضحا أن هذه الاتفاقية تتعدى الجانب الأمني إلى جوانب سياسية واقتصادية وثقافية واجتماعية، وستجعل الولايات المتحدة "تشارك في تدبير كل هذه الجوانب وتكون الشريك المهيمن".
وبخصوص الحملات التي يتعرض لها مؤخرا "المسيحيون" في مدينة الموصل وشمال العراق عامة، أكد الضاري أن الاستخبارات الكردية هي التي تقف وراء ذلك بهدف تهجير "المسيحيين" من الموصل وأطرافها إلى القرى "المسيحية" المحاذية لإقليم كردستان.
وأضاف أن الغرض من هذه الحملة هي أن يتجمع المهجرون هناك و"يكونوا كتلة بشرية مع غيرهم مناسبة لتدخل الانتخابات البلدية في محافظة الموصل وتصوت إلى جانب المؤيدين للأحزاب الكردية.
محمد ابو الحمد- المدير العام
- عدد الرسائل : 160
العمر : 56
تاريخ التسجيل : 22/08/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى